Getting My الفنون التشكيلية To Work
Getting My الفنون التشكيلية To Work
Blog Article
هيمن الفن الديني على الفن التشكيلي في هذه الفترة، فتم التركيز على تجسيد القصص الدينية والقديسين، وظهرت فنون الفسيفساء والزخرفة في الكنائس والأديرة، وتميزت هذه الفترة بألوانها الداكنة وتركيزها على الجانب الروحي.
مدرسة سيليا ظهرت المدرسة الرومانسية الفنية في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، وفسرت إلى حد بعيد ذلك التطور الحضاري في ذلك الوقت، الذي ابتدأ مع تقدم العلم وتوسع المعرفة.
رسام إسباني، أحد مؤسسي الحركة التكعيبية، تميزت أعماله بتنوعها وتجربته للعديد من الأساليب الفنية، من أشهر أعماله لوحة أفينيون وإليانور.
اشتهرت اللوحات الرومانية في أوروبا بواقعيتها، حيث أنّها عالجت قضايا حياتهم اليومية، واتسمت باستخدام الألوان وما تخلقه من تأثيرات، وينُسب للرومان ابتكار المنظور الفني القائم على إيجاد بعد ثنائي على مساحة مسطحة، وفي العصور الوسطى برز الفن البيزنطي الذي خالف الكنيسة بتحريف الشكل الإنساني الذي ساد تصويره تصويراً وصفياً دقيقاً من قبل، وبات هذا الفن يحظى بقيمة مرموقة بين الفنون أنذاك.
يُصنع هذا الفن باستخدام أدوات نقش كالإزميل وينقش الفنان عمله الفني على المعدن، ويكون ذلك بزوايا مختلفة وبضغطات متفاوتة لخلق أبعاد مختلفة، ويعود تاريخ فن النقش على المعادن إلى العصور القديمة الكلاسيكية، وكان يُستخدم لتزيين الأشياء والمواد،[٩] ويعد النقش تقنية لصنع المطبوعات، نشأ بشكل مستقل في في منتصف القرن الخامس عشر في وادي الراين بألمانيا وفي شمال إيطاليا، وطُوّرَ من قبَل صائغي الذهب الألمان، ويُعتبر مارتن شونغاور أول نقاش معروف بأنه رسام إلى جانب أنه صائغ ذهب.[١٠]
وهو أسلوب فني في الرسم يعتمد على نقل الواقع أوالحدث من الطبيعة مباشرة وكما تراه العين المجردة بعيداً عن التخيّل والتزويق وفيها خرج الفنانون من المرسم ونفذوا أعمالهم في الهواء الطلق مما دعاهم إلى الإسراع في تنفيذ العمل الفني قبل تغّير موضع الشمس في السماء وبالتالي تبدّل الظل والنور، وسميت بهذا الاسم لأنها تنقل انطباع الفنان عن المنظر المشاهد بعيداً عن الدقّة والتفاصيل.
كما يبحث آخرون عن واقعيته الخاصة بشكل لا يرجع إلى التقليد الأعمى، وإنما من خلال بنائه واقعية جديدة ملائمة للمعطيات الحضارية والثقافية والاجتماعية.
عند النظر في بحث عن الفن التشكيلي سنجد أن الفن يعد هبة ونعمة من الله؛ لأن به ترقى الروح، وتسمو الفضائل تجاه الحياة؛ ولذلك لا بد أن يتذوق الإنسان الفن في جميع جوانب حياته.
رئيسة التحرير/ د. نهى هلال فران رئيسة التحرير مؤرخة فنية وقيّمة، رئيسة تحرير مجلة التشكيل، حاصلة على درجة دكتوراه بامتياز في "الفن وعلوم الفن"، وماجستير في الفنون وماجستير في فلسفة الفن ودبلوم دراسات عليا في الفن والتصميم، نشرت العديد من الكتب وحاضرت على نطاق واسع حول فنون الحداثة وما بعد الحداثة والجماليات الفنية المعاصرة، وفي جعبتها العديد من الكتب المنشورة التي تؤرخ وتوثق من خلالها الفن في العالم العربي
تتعدد المدارس التي يقوم على أساسه الفن الفنون التشكيلية التشكيلي، لذا هيا بنا نتعرف عليه من خلال السطور الآتية:
صنفت الفنون الجميلة من قبل الفلاسفة والجماليين على أساس الحركة والحواس وغيرها، حيث صنفت إلى الفن الكلامي المعروف بالشعر والنثر، والفن التصويري الذي يختص بالتعبير عن الجمال بطرق حسية، وتصنف الفنون التصويرية إلى:[٤]
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
حماية الإبداع الفني عن طريق توثيقه تساعد على إثراء الحركة الثقافية، فالفن يحمل ذاكرة وطن ومكان وتاريخ، والتوثيق لا يرتبط بالأعمال الفنية فقط بل يمتد إلى الاعتناء بفن العمارة وتوثيق عملية تطورها فهو يعد أحد الفنون الشاهدة على عراقة المكان وحضارة المجتمع، فالأعمال صورة ذهنية تجذبك لمعرفة تاريخ الفنان والمكان الذي عاش فيه، ولا يقف العمل عند التوثيق فقط بل يمتد إلى عرضها في مكان يليق بقيمتها الفنية، فهناك أعمال فنية لفنانين تحتاج إلى التوثيق والتسجيل لأنها تعتبر علامة فارقة في مسيرة الحياة التشكيلية بالدولة، وخصوصاً أعمال الفنان أحمد الأنصاري وهو أحد رواد الفن التشكيلي، وهو قليل الحضور في الفعاليات والمعارض ويملك الكثير من الأعمال الفنية في منزله، والفنان عبيد سرور والذي لا يزال مستمراً في تحدي ظروف المكان والزمان من خلال احتفاظه بأعماله بمرسمه في رأس الخيمة، إضافة إلى الفنان عبدالرحيم سالم الذي تضم أعماله مرحلة من مراحل تطور الفن في الإمارات وغيرهم الكثير من الفنانين الذين تركوا بصمة في تاريخ الفن التشكيلي.
وهو عملية التقاط الضوء باستخدام الكاميرا وإنتاج صورة تمثل المنظر، ويمكن أن يكون التصوير شكلاً من أشكال الفن، فالعديد من المتاحف والمعارض الفنية تعرض الآن أعمالاً فنية فوتوغرافية.