5 ESSENTIAL ELEMENTS FOR العولمة والهوية الثقافية

5 Essential Elements For العولمة والهوية الثقافية

5 Essential Elements For العولمة والهوية الثقافية

Blog Article



العولمة والهوية ، مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية سلسلة

"الإسطوغرافيا": رهاب الخارج ونظرية المؤامرة في السياسة الخارجية لإيران

العولمة أن تُهاجَم دولة ذات سيادة حتى دون إذن من الأمم المتحدة لشبهة أسلحة الدمار الشامل، وتُترَك دولة قريبة منها تمتلك أسلحة دمار شامل وتحتل أرض غيرها مخالفة لقرارات الأمم المتحدة ..

تعليم  ، مفاهيم عامة / مفهوم الهوية الثقافية والعولمة

- تهميش الثقافة الوطنية واللغة القومية، بفرض لغة وثقافة القطب الاقتصادي المهيمن.

إننا نقصد بـ “الثقافة” هنا: ذلك المركب المتجانس من الذكريات والتصورات والقيم والرموز والتعبيرات والإبداعات والتطلعات التي تحتفظ لجماعة بشرية، تشكل أمة أو ما في معناها، بهويتها الحضارية، في إطار ما تعرفه من تطورات بفعل ديناميتها الداخلية وقابليتها للتواصل والأخذ والعطاء.

مقاومة الآثار السلبية للعولمة على الهوية يأخذ أبعاداً متنوعة:

وهو ما أدى إلى العودة القوية لثوابت الهوية الثقافية، نتيجة الشعور بالإحباط من العولمة وما تحمله من قيم للحداثة ومحاولة نقدها والبحث عن خيارات جديدة في التراث وفي الدين.

كما أن الحفاظ على الثقافة الوطنية لا يعني إقصاء ثقافة اضغط هنا الآخر؛ لأننا نحتاج إلى أن نفهم الآخر، ونتعرّف عليه؛ حتى يتسنى لنا تحقيق التبادل الثقافي على أكمل وجه، وإزالة أي فهم أو انطباع خاطئ ناتج من الجهل بالاختلافات الثقافية بين الشعوب. وبذلك تحمي الدول هويتها من التأثير السلبي للخمول الثقافي في نظام العولمة النشط.

يعرف مانفرد ستيغر -أستاذ الدراسات العالمية ورائد الأبحاث في معهد المدن العالمية في جامعة آر إم آي تي- أربعة أبعاد تجريبية أساسية للعولمة: وهي البعد الاقتصادي، والسياسي، والثقافي، والبيئي.

العولمة و آليات التأثير في الهوية الثقافية : دراسة تحليلية

الثقافة: هي منظومة مركبة ومتجانسة من القيم والتقاليد والعادات والأحلام والآمال والإبداعات، وهي المعبرة عن خصوصية مجموعة بشرية معينة في الزمان والمكان، وليست هناك ثقافة واحدة وإنما تسود أنواع وأشكال ثقافية منها ما يميل إلى الانغلاق والانعزال، ومنها ما يسعى إلى الانفتاح والانتشار.

من خلال هذه الدراسة حاولنا الإجابة عن عدة أسئلة كان من أهمها:

تتولى القيامَ بعملية تسطيح الوعي، واختراق الهوية الثقافية للأفراد والأقوام والأمم، ثقافةٌ جديدة تماما لم يشهد التاريخ من قبل لها مثيلا: ثقافة إشهارية إعلامية سمعية وبصرية تصنع الذوق الاستهلاكي (الاشهار التجاري) والرأي السياسي (الدعاية الانتخابية) وتشيد رؤية خاصة للإنسان والمجتمع والتاريخ، إنها “ثقافة الاختراق” التي تقدمها العولمة بديلا للصراع الإيديولوجي.

Report this page